من خلفِ أسوارها يسترٍقُ النَّظرُ إلي ..
يَـبـتـسِمْ يداعب مراهقتي فيه ..
يناظرني كلما رفعت عيني ..
كلما مَددتُ يدي ..
كلما ارتشفت رشفة من حسائي ..
كان هناك يُجالِسُني ...
\
/
\
حَـفيفُ أنـْفـاسِه تـَقـترب ... على الرغم من بُعده ..
استشعرها و كـَأنها تـُهامِسُني ...
تـُغازُلني ... تـَسـتـثـيـرُ أُنُـوثتي ..غروري ...
داعمه لكل تفاصيلي ....
طاولتي تزدَحِمُ من حَولي .. ويزداد ورود ضيوفها ..
و تزداد نظراته ضراوةً بازديادهم ...
لم أستطع التنصل منه ...
بادرت بتغيير مكاني ..
بِـحَـجبِ أَضوائي ...
إلا أنه ما زال يَرمقني ..
بنظرات تـُـوَثـِقُ تــَقـاسـِيْمي ...
ابتسامته صافيه قاسية .. تفتك بي ..
\
/
\
كان هناك مُـستقره في أقصى المقهى ...
تلتحم نظراتـُـنا كلما وَجهتها لِغيره ...
أراني مجذوبة نحوه ..
ذلك القصي ومن مَعه في ركنهم المنسي ..
يتجاذبون ما أتخيله كلماتٍ معسولة...
كيف له أن يتجاوزها إِلَـيْ ...
كيف استطاع تبديل وجهتهُ لـَها و إلـَـيْ ...
كيف ... ؟
يَـبـتـسِمْ يداعب مراهقتي فيه ..
يناظرني كلما رفعت عيني ..
كلما مَددتُ يدي ..
كلما ارتشفت رشفة من حسائي ..
كان هناك يُجالِسُني ...
\
/
\
حَـفيفُ أنـْفـاسِه تـَقـترب ... على الرغم من بُعده ..
استشعرها و كـَأنها تـُهامِسُني ...
تـُغازُلني ... تـَسـتـثـيـرُ أُنُـوثتي ..غروري ...
داعمه لكل تفاصيلي ....
طاولتي تزدَحِمُ من حَولي .. ويزداد ورود ضيوفها ..
و تزداد نظراته ضراوةً بازديادهم ...
لم أستطع التنصل منه ...
بادرت بتغيير مكاني ..
بِـحَـجبِ أَضوائي ...
إلا أنه ما زال يَرمقني ..
بنظرات تـُـوَثـِقُ تــَقـاسـِيْمي ...
ابتسامته صافيه قاسية .. تفتك بي ..
\
/
\
كان هناك مُـستقره في أقصى المقهى ...
تلتحم نظراتـُـنا كلما وَجهتها لِغيره ...
أراني مجذوبة نحوه ..
ذلك القصي ومن مَعه في ركنهم المنسي ..
يتجاذبون ما أتخيله كلماتٍ معسولة...
كيف له أن يتجاوزها إِلَـيْ ...
كيف استطاع تبديل وجهتهُ لـَها و إلـَـيْ ...
كيف ... ؟
العيون بإمكانها أن تبتعث النظرات رسولا يقول ما لا يقال .. أما كيف فهناك ألف طريقة واحدة منها فقط تصلح
ردحذفأحس أننى كنت بين الحضور
ردحذفوكلماتك رسمت لى المشهد بكل تفاصيله
يا لها من أحاسيس لا تخطئ
..
أصفق لأصابعك اللتى كتبت تلك الكلمات ...
و أنحنى لهذا القلب المليء بكل تلك الاحاسيس ...
راائعة يالجودى دائماً كما عهدناك
تحية ... وباقة ورد لك
هو ذلك الكاذب الغادر هو ليس لها وليس لك هو لنفسه فهو عاشق نظر وعيناه تعشق كل ما هو جميل وبامكانه ان يرسلها لعدة وجهات
ردحذفمؤلمٌ ...
ردحذفأن تكوني شيء شفاف ...كمنشور زجاجي
يعبر من خلاله الضوء...
ومؤلم أيضاً أن تكوني تلك المرآة التي ينعكس منها الضوء..
مؤلم في كل الأحوال...
كل ما استطيع قوله لذاك الرجل..
يابجحتك!
اعجبني ماقرأت
كوني بحب
حبي
أكيد إنت أفهم مني في هالموضوع p;
ردحذفإستغرابي من الجرأة القويه
أسعدني تواجدك أخيرا
دمت بخير :)
قوس قزح
ردحذفكلماتك وايد ريحتني و إن المشهد وصل مثل ما حبيت أوصله
تسلم على المجامله اللطيفه
شكرا لك :)
تحياتي
بل
ردحذفوهناك المحترفون
والمحترفات
.
.
.
لكنهم يحترقون عند او هبه شمعة.
تحيتي.
احببت التفاصيل هنا
ردحذفاحسستك ..شفافة .. رقيقة
كون ان المشهد وصل لعقولنا
و احسسنا بنا هناك حيث الطاولة
فانك قد ابدعتي ..
و سطرتي حرف احببته
منذ اول زيارة
النور~
********************
مولا :
ردحذفعطيتيني شعور إن أخطبوط ..
قد لا يكون غادر ربما تكون أخت .. أم ..
ولكن هو وقح فقط
حبيبتي مولا
دائما ردودج اتفاجئني
دمت بحبي
غاليتي سلة ميوة..
ردحذفالمؤلم أن يشع النور في قلبك ..
محرك كل ما ضننتي أنه اندثر من عوام مضت ..
ممتدا لأطرافك المتجمده ..
وصولا إلي عينيك ليشع بريقها بكل خجل و استحياء ..
فارضه مشاعرك على كل من حولك ..
بانعكاسات لطيفه ..
لكن فعلا
مثل ما قلت يا بـجـحـتك ..
عدم احترام الغير فعلا بجاحه ..
أسعدني مرورك غاليتي
دمت بحب
جنتلمان
ردحذفصدقت
زيارة أعتز فيها
دمت بخير
أخجلني إطرائك كما أسعدني
ردحذفالنور
أضفتي الضياء هاهنا
إذا طاب لج المكان عاودي
أكيد مرحب فيج
دمت بحب غاليتي
العسكر
ردحذفأول تعليق كان موجه لحضرتكم
أعتذر عن عدم التنويه
دمت بوافر الصحة