أتسمح لي سيدي ....
أتـُعيرني بعضا من إنتباهك ...
لم يكن يوما حباً و لم يكن يوما افتتاناً ...
إذا ما هو ذا الذي يطغى علي .....
على أحاسيسي و شعوري ....
كيف لي أن أستوعبه .... لقد أستولى على كل مابي ...
إنه شيء جديد بكل ما فيه .... جديد ......
شعور لم أفقهه بعد مدهوشةٌ أنا فيه .....
يحملني إلى عوالم أُخرى...
دنيا لا أجد فيها إلا عينيك ....
عالمي اقتصر فيك ....
و كل مفاهيمي تحورت عليك ...
لم يعد للأحرف بتجمعها ذات المعنى....
بل جميعها تلتف لدي لتشكل اسمك ....
ذلك الذي يصدح في ....
أسمع أصدائه في أرجائي أود أن أبوح به إلى العالم أجمع...
و أن أعلو مناديةً به للدنيا...
معلنةً تصريح قلبي الأول ......
إنه الحب .. يا سيدي ..... لا .......
لا ......... لا ........
لم يكن يوما عشقا .....
لم يكن يوما افتِـتاناً ...
سيدي ...
سيدي ...
اذا مب حب عيل شنو كاااااان ؟
ردحذفشوفي بما اني اكبر منج فاخليني احلل اللي فيج ..
اما هو اعجاب يروح مع الوقت ..
اما هو احاسيس مكتومة تبغي تطلع وبس ..
او احاسيس المراهقة والهرمونات ..
الواحد منا احيانا يبغي يتكلم ويفضفض ويعبر عن مشاعره .. هذي المشاعر الحلوة والغالية علينا نحس ان محد مقدرها ولاحاس فيها .. والعلاج اهنييي هو الزواج والصدمة خخخخخخخخ فيا اما تروح الاحاسيس يا اما تطلع بزيادة يا اما تندثر مع اليهال والحنة والمسئوليات ..
بعض الأحاسيس من الأفضل ألا نسميها لأنها ستفقد قيمتها
ردحذفبدون تعليق
ردحذفأقدر مجهودك في تحليل الوضع ...
شكرا لك
ملاحظه : لما تكبر اشوي بعد راح اتعرف شنو كاااان ;)
صدقت
ردحذفالعسكر
لقد أصبت قلب الموضوع ...
شكرا لتواجدك و لتوضيحك الأمور ...
العسكر
ردحذفكنت الزائر رقم 777
:)
جميل ما كتبتي
ردحذفالمشاعر عالم محير جدا يصعب فهمه أو التغلغل فيه
مدونة مميزة
شكرا لك
7osen
ردحذفأكيد المشاعر وارتباط العلاقات بصورة محيرة قد لا يكون مبررها سوى التعود على وجود أشخاص معينيين من ضمن فعاليات اليوم ..
زيارة أعتز فيها ..
شكرا لك ,,
وأكيد بانتظار الزيارة القادمه
سيدي !
ردحذفاقرأ احساسي ثم استشعره ..
كلمات جميلة وابداعات متواصلة ..
والله ضحكت على التعليق الي فوق وانتي عارفته ..
تقبلي تقليب ملفاتك ففي مدونتك حروف كثيرا وممتعه جدا
دمتي بالف خير ...
Antonio
ردحذفاسعدني استعراضك لخواطري و لا أخفيك سرا لو قلت بأن جميعها من الأقدم إلى الأحدث بالتأكيد تواقه لزيارتك ورسم بصماتك بين جوانبها ...
أسعد الله أوقاتك دائما و أضحك سنك ..
شكرا لك