الصفحات

الجمعة، 26 مارس 2010

سيدي





سيدي:



كم لي وأنا اتنقل بين كلماتك



سيدي



لم تعد الكلمات هي مبلغ أملي ....



و لا وعدك الذي تدعي ....



هو نبراس حبي ....



سيدي أأمل بك بكل ما فيك ..



بحبك ... بهيامك ... بجنون لحظاتي معك



سيدي أهيم بك و أغرم بتلك اللحظات



التي أتذوق طعم شغفك الذي تحيطني به ...



استأنس بك بكل ما تنثرني به من آمال



سيدي يا من استعذبت آلامك…



وأتخذت من معبد الحب لك صومعة ….



تهذي بها بآمالك ….



كيف لي ذلك يا سيدي فهل للجنون من معلم ...



وكيف لي أن ألقنك دروس المناجاة لتصدح بالليل الهائم العتيم



سيدي أريدك شمسا تسطع في يومي



تنير حياتي تنقلني من عوالمي



تأخذُني إلى دنياك

 


ذلك هو مطلبي و غايتي



سيدي


سيدي




هناك 5 تعليقات:

  1. رقيق الطلب برقة صاحبته

    عساه يلبي وعساه يكون محل الرجاء

    ردحذف
  2. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  3. صغيرتي هو يسمعك ولا يستحقك انظري امامك ودعيه بالخلف

    ردحذف
  4. شكرا على المجاملة الرقيقه ..

    اللبيبون في هذه الحياة قلة .. و محل الرجا مممم مافي ضمان مؤكد أكيد

    العسكر وجودك دائما يسعدني

    شكرا

    ردحذف
  5. نصيحةغاليه من عزيزة على قلبي

    دمت لي

    ردحذف