سيدي:
كم لي وأنا اتنقل بين كلماتك
سيدي
لم تعد الكلمات هي مبلغ أملي ....
و لا وعدك الذي تدعي ....
هو نبراس حبي ....
سيدي أأمل بك بكل ما فيك ..
بحبك ... بهيامك ... بجنون لحظاتي معك
سيدي أهيم بك و أغرم بتلك اللحظات
التي أتذوق طعم شغفك الذي تحيطني به ...
استأنس بك بكل ما تنثرني به من آمال
سيدي يا من استعذبت آلامك…
وأتخذت من معبد الحب لك صومعة ….
تهذي بها بآمالك ….
كيف لي ذلك يا سيدي فهل للجنون من معلم ...
وكيف لي أن ألقنك دروس المناجاة لتصدح بالليل الهائم العتيم
سيدي أريدك شمسا تسطع في يومي
تنير حياتي تنقلني من عوالمي
تأخذُني إلى دنياك
ذلك هو مطلبي و غايتي
سيدي
سيدي
رقيق الطلب برقة صاحبته
ردحذفعساه يلبي وعساه يكون محل الرجاء
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفصغيرتي هو يسمعك ولا يستحقك انظري امامك ودعيه بالخلف
ردحذفشكرا على المجاملة الرقيقه ..
ردحذفاللبيبون في هذه الحياة قلة .. و محل الرجا مممم مافي ضمان مؤكد أكيد
العسكر وجودك دائما يسعدني
شكرا
نصيحةغاليه من عزيزة على قلبي
ردحذفدمت لي