السبت، 10 أبريل 2010

شهريار







ما يدور هو عقلك ... يا شمشون ....



يــا لي منك يا مســـكين ...



إنه عقلك على حد الجنون ....



جارية من الجواري .... من هي و من تكون ...



هي من جعلتك حليق الشعر تثـــــور ...



لم تكن يوما جــــاريه ... ولا عهدِ مملوك ...



كما لو كان لك فيها من شيء حتى تحكم و تسود ...



شهريار.... و يا شهريار الغواني ... يا شهريار ...



أنا الحرة الأبيه ... أنا القاضيه و المقضيه ...



بحكم من خلقني أســــود ....



ومن على العالمين فضلني ... له بعلياء أذود ...



سبحانه من عظم كيدي ..



فبمن منكم يا صناديد أبدي ...



و لكل منكم معي عهد موعود ...




هناك تعليقان (2):

  1. انت لست جاريه انت من تجارين بما فضلك الرحمن بالذكاء و عظم كيدك لتتغلبي على شهريار وتكسري ما تبقى له من كبرياء

    ردحذف
  2. عزيزتي مولا

    يعنيني كبريائةأكثر مما يظن هو ذاته إلا إن لعزتي المقام الأول ...

    أو هكذا أرى العلاقة بين المرأة وا لرجل لها أسس معينه قد تكون من

    خيالاتي ولكنها بالتأكيد تحقق النجاح و التوازن ...

    ردحذف